متن زیارت امام حسین (ع) از راه دور بهمراه صلوات خاصه امام حسین (ع)
خواندن زیارت نامه امام حسین (ع) در روز میلادشان بسیار سفارش شده است، در این مطلب متن زیارت امام حسین (ع) از راه دور بهمراه صلوات خاصه امام حسین (ع) را خواهیم خواند. با ما همراه باشید.
متن زیارت امام حسین (علیهالسلام) از راه دور
السَّلَامُ عَلَیْکَ یا وَلِیَّ اللَّه
السَّلَامُ عَلَیْکَ یا حُجَّهَ اللَّه
السَّلَامُ عَلَیْکَ یا نُورَ اللَّهِ فِی ظُلُمَاتِ الْأَرْض
السَّلَامُ عَلَیْکَ یا إِمَامَ الْمُؤْمِنِین
و سُلَالَهَ النَّبِیِّینَ وَ الْوَصِیِّین
و شَاهِدَ یَوْمِ الدِّین
السَّلَامُ عَلَی جَدِّکَ رَسُولِ اللَّه
سَیِّدِ الْمُرْسَلِینَ وَ خَاتَمِ النَّبِیِّین
السَّلَامُ عَلَی أَبِیکَ أَمِیرِالْمُؤْمِنِین
و وَارِثِ عِلْمِ النَّبِیِّین
السَّلَامُ عَلَی أُمِّکَ فَاطِمَه
بِنْتِ رَسُولِ رَبِّ الْعَالَمِین
السَّلَامُ عَلَی أَخِیکَ وَ شَقِیقِکَ الْحَسَن
إِمَامِ الْمُؤْمِنِینَ وَ حُجَّهِ رَبِّ الْعَالَمِین
أَشْهَدُ أَنَّکَ وَ آبَاءَکَ الَّذِینَ کَانُوا مِنْ قَبْلِک
و أَبْنَاءَک الَّذِینَ مِنْ بَعْدِکَ مَوَالِیَّ وَ أَوْلِیَائِی
و أَشْهَدُ أَنَّکُمْ أَصْفِیَاءُ اللَّهِ وَ خِیَرَتُه
و حُجَّتُهُ الْبَالِغَهُ عَلَی خَلْقِه
انْتَجَبَکُمْ بِعِلْمِهِ أَصْفِیَاءَ لِدِینِه
و قُوَّاماً بِأَمْرِهِ، وَ خُزَّاناً لِعِلْمِه
و حَفَظَهً لِسِرِّهِ، وَ مَعَادِنَ لِکَلِمَاتِه
و تَرَاجِمَهً لِوَحْیِه
و شُهَدَاءَ عَلَی عِبَادِه
و أَنَّهُ جَلَّ ذِکْرُهُ اسْتَرْعَی بِکُمْ خَلْقَه
و أَوْرَثَکُمْ کِتَابَه
و خَصَّکُمْ بِکَرَائِمِ الْإِیمَانِ وَ التَّنْزِیل
و آتَاکُمُ التَّأْوِیلَ، وَ جَعَلَکُمْ تَابُوتَ حِکْمَتِه
و عَصَائِبَ عُرْوَتِهِ، وَ مَنَاراً فِی بِلَادِه
و ضَرَبَ لَکُمْ مَثَلًا مِنْ نُورِه
و أَجْرَی فِیکُمْ مِنْ رَوْحِه
و عَصَمَکُمْ مِنَ الزَّلَل
و طَهَّرَکُمْ مِنَ الدَّنَس
و أَذْهَبَ عَنْکُمُ الرِّجْسَ وَ آمَنَکُمْ مِنَ الْفِتَن
فَبِکُمْ تَمَّتِ النِّعْمَهُ، وَ اجْتَمَعَتِ الْفُرْقَه
و ائْتَلَفَتِ الْکَلِمَهُ، فَلَکُمُ الطَّاعَهُ الْمُفْتَرَضَه
و الْمَوَدَّهُ الْوَاجِبَه
و أَنْتُمْ أَوْلِیَاءُ اللَّهِ النُّجَبَاء
و عِبَادُهُ الْمُکْرَمُون
أَدْعُوکَ یا ابْنَ رَسُولِ اللَّه
صَلَّی اللَّهُ عَلَیْهِ وَ عَلَیْک
مِنْ بُعْدِ الْبِلَادِ وَ الْمَسَافَهِ زَائِراً
مُسْتَبْصِراً لِشَأْنِکَ، وَافِداً بِقَلْبِی نَحْوَک
عَارِفاً بِحَقِّکَ، مُوَالِیاً لِأَوْلِیَائِک
مُعَادِیاً لِأَعْدَائِک
فَعَلَیْکَ سَلَامُ اللَّهِ و رَحْمَتُهُ و بَرَکَاتُه
أَدْعُوکَ زَائِراً وَافِداً عَائِذاً بِک
مُسْتَجِیراً مِمَّا حَمَلْتُ عَلَی نَفْسِی
و احْتَطَبْتُ عَلَی ظَهْرِی
فَکُنْ شَفِیعاً إِلَی رَبِّی وَ رَبِّک
فَإِنَّ لِی ذُنُوباً و أَوْزَاراً
و لَکَ عِنْدَ اللَّهِ مَقَامٌ مَعْلُومٌ و جَاهٌ عَظِیم
اللَّهُمَّ یا رَبَّ الْأَرْبَابِ، صَرِیخَ الْمُسْتَصْرِخِین
إِنِّی عُذْتُ بِوَلِیِّکَ و ابْنِ نَبِیِّک
فَافْکُکْ رَقَبَتِی مِنَ النَّار
آمَنْتُ بِاللَّهِ و بِمَا أُنْزِلَ عَلَیْکُم
و أَتَوَلَّی آخِرَکُمْ بِمَا أَتَوَلَّی بِهِ أَوَّلَکُم
و أَبْرَأُ إِلَی اللَّهِ مِنْ کُلِّ وَلِیجَهٍ دُونَکُم
فَکَفَرْتُ بِالْجِبْتِ و الطَّاغُوتِ و اللَّاتِ و الْعُزَّی
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَی مُحَمَّدٍ و عَلَی آلِهِ الطَّاهِرِین
یا اللَّهُ، یا رَبَّ مُحَمَّدٍ و عَلِیٍّ و فَاطِمَه
و الْحَسَنِ وَ الْحُسَیْنِ و الْأَئِمَّهِ مِنْ وُلْدِ الْحُسَیْن
أَتَوَسَّلُ إِلَیْکَ بِهِمْ، فَفُکَّ رَقَبَتِی مِنَ النَّار
و لَا تَقْطَعْ رَجَائِی، یا أَرْحَمَ الرَّاحِمِین
و السَّلَامُ عَلَی مَلَائِکَهِ اللَّهِ الْعُکُوفِ فِی فِنَائِک
و عَلَی الشُّهَدَاءِ الْمُسْتَشْهَدِینَ مَعَک
الثَّاوِینَ حَوْلَکَ، و رَحْمَهُ اللَّهِ و بَرَکَاتُه
اللَّهُمَّ إِنِّی أَسْأَلُکَ بِحَقِّ نَبِیِّنَا مُحَمَّدٍ الْمُصْطَفَی
و بِحَقِّ وَلِیِّکَ و وَصِیِّ نَبِیِّک
أَمِیرِ الْمُؤْمِنِینَ عَلِیٍّ الْمُرْتَضَی
و بِحَقِّ الزَّهْرَاءِ فَاطِمَهَ الْکُبْرَی سَیِّدَهِ النِّسَاء
و بِحَقِّ الْحَسَنِ و الْحُسَیْن
سِبْطَیْ نَبِیِّ الْهُدَی و رَضِیعَیِ النَّدَی
و بِحَقِّ عَلِیٍّ زَیْنِ الْعَابِدِین
و قُرَّهِ عَیْنِ النَّاظِرِین
و بِحَقِّ مُحَمَّدٍ بَاقِرِ عِلْمِ النَّبِیِّین
و بِحَقِّ الْخَلَفِ جَعْفَرٍ الصَّادِقِ مِنَ الصَّادِقِین
و بِحَقِّ مُوسَی الصَّالِحِ مِنَ الصَّالِحِین
و بِحَقِّ عَلِیٍّ الرِّضَا مِنَ الرَّاضِین
و بِحَقِّ مُحَمَّدٍ الْخَیِّرِ مِنَ الْخَیِّرِین
و بِحَقِّ الصَّابِرِ عَلِیٍّ الشَّکُورِ مِنَ الصَّابِرِین
و بِحَقِّ الْحَسَنِ التَّقِیِّ مِنَ التَّقِیِّینَ،
و السَّجَّادِ الثَّانِی، و مُکَابِدِ لَیْلَهِ التَّمَامِ بِالسَّهَر
و بِحَقّ النَّفْسِ الزَّکِیَّهِ، وَ الرُّوحِ الطَّیِّبَه
و الْخَلَفِ الصَّادِق
و حُجَّتِکَ وَ بَیِّنَتِکَ عَلَی خَلْقِک
و مَنْ هُمْ بِهِ یَوْمَ الْقِیَامَهِ مُخَاصِمُون
سَمِیِّ نَبِیِّکَ، و مُظْهِرِ دِینِک
و النّاصِرِ لِأَوْلِیَائِک
و الْقَاطِعِ لِأَعْدَائِکَ فِی عِبَادِکَ وَ بِلَادِک
اللَّهُمَّ فَبِحَقِّکَ عَلَیْهِمْ، وَ بِحَقِّهِمْ عَلَیْک
وَ بِشَأْنِهِمْ عِنْدَک
فَإِنَّ لَهُمْ عِنْدَکَ شَأْناً مِنَ الشَّأْن
تُبْ عَلَیَّ یَا تَوَّاب
وَ افْتَحْ عَلَیَّ أَبْوَابَ رِزْقِکَ الْحَلَالِ الطَّیِّب
وَ عَلَی أَهْلِی وَ وُلْدِی وَ إِخْوَتِی
وَ عَلَی جَمِیعِ عِبَادِک
مِنْ إِخْوَانِیَ الْمُؤْمِنِینَ وَ الْمُؤْمِنَات
وَ أَعِذْنِی وَ أَهْلِی وَ وُلْدِی وَ إِخْوَتِی، وَ أَهْلَ عِنَایَتِی
وَ إِخْوَانِی مِنَ الْمُؤْمِنِینَ وَ الْمُؤْمِنَات
مِنَ الْفَقْرِ فِی الدُّنْیَا وَ مِنَ النَّارِ فِی الْآخِرَه
وَ لَا تَکِلْنِی إِلَی نَفْسِی
وَ لَا إِلَی أَحَدٍ مِنْ خَلْقِکَ طَرْفَةَ عَیْن
وَ لَا أَقَلَّ مِنْ ذَلِکَ وَ لَا أَکْثَر
وَ أَصْلِحْ لِی وَ لِأَهْلِی وَ وُلْدِی
وَ إِخْوَتِی وَ أَخَوَاتِی شَأْنَنَا کُلَّه
وَ اکْفِنِی وَ إِیَّاهُمْ مَا أَهَمَّنَا
مِنْ أَمْرِ الدُّنْیَا وَ الْآخِرَه
أَعُوذُ بِکَ مِنْ کُلِّ فِتْنَهٍ وَ مِنْ فِتْنَهِ الدَّجَّال
یَا رَبَّ الْعَالَمِینَ وَ أَرْحَمَ الرَّاحِمِین
وَ صَلَّی اللَّهُ عَلَی سَیِّدِنَا مُحَمَّدٍ نَبِیِّ الرَّحْمَه
وَ عَلَی آلِهِ الطَّیِّبِینَ الطَّاهِرِین
وَ سَلَّمَ تَسْلِیماً
صلوات خاصه امام حسین (علیه السلام)
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ،
وَصَلِّ عَلَى الحُسَيْنِ المَظْلُومِ الشَّهِيدِ،
قَتِيلِ العَبَراتِ، وَأَسِيرِ الكُرُباتِ،
صَلاةً نامِيَةً زاكِيَةً مُبارَكَةً،
يَصْعَدُ أَوَّلُها وَلا يَنْفَدُ آخِرُها،
أَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى أَوْلادِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ،
يا رَبَّ العالَمِينَ.
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى الإمامِ الشَّهِيدِ المَقْتُولِ،
المَظْلُومِ المَخْذُولِ، وَالسَّيِّدِ القائِدِ،
وَالعابِدِ الزّاهِدِ، الوَصِيِّ الخَلِيفَةِ،
الإمامِ الصِّدِّيقِ، الطُّهْرِ الطّاهِرِ الطَّيِّبِ المُبارَكِ،
وَالرَّضِيِّ المَرْضِيِّ، وَالتَّقِيِّ الهادِي المَهْدِيِّ،
[الزّاهِدِ الذّائِدِ، المُجاهِدِ العالِمِ، إمامِ الهُدى، وَ] سِبْطِ الرَّسُولِ، وَقُرَّةِ عَيْنِ البَتُولِاللَّهُمَّ صَلِّ عَلى سَيِّدي وَمَوْلايَ كَما عَمِلَ بِطاعَتِكَ،
وَنَهى عَنْ مَعْصِيَتِكَ، وَبالَغَ في رِضْوانِكَ،
وَأَقْبَلَ عَلى إِيمانِك، غَيْرَ قابِلٍ فِيْكَ عُذْراً،
سِرّاً وَعَلانِيَةً، يَدْعُو العِبادَ إلَيْكَ،
وَيَدُلُّهُمْ عَلَيْكَ، وَقامَ بَيْنَ يَدَيْكَ،
يَهْدِمُ الجَوْرَ بِالصَّوابِ، وَيُحْيِي السُّنَّةَ بِالكِتابِ،
فَعاشَ في رِضْوانِكَ مَكْدُوداً،
وَمَضى عَلى طاعَتِكَ وَ فِي أَوْلِيائِكَ مَكْدُوحاً،
وَقَضى إلَيْكَ مَفْقُوداً، لَمْ يَعْصِكَ في لَيْلٍ وَلا في نَهارٍ،
بَلْ جاهَدَ فِيْكَ المُنافِقِينَ وَالكُفّارَ
اللَّهُمَّ فَاجْزِهِ خَيْرَ جَزاءِ الصّادِقِينَ الأَبْرارِ،
وَضاعِفْ عَلَيْهِمُ العَذابَ وَلِقاتِلِيهِ العِقابَ،
فَقَدْ قاتَلَ كَرِيماً، وَقُتِلَ مَظْلُوماً، وَمَضى مَرْحُوماً،
يَقُولُ: أَنا ابْنُ رَسُولِ اللَّهِ مُحَمَّدٍ،
وَابْنُ مَنْ زَكّى وَعَبَدَ، فَقَتَلُوهُ بِالعَمْدِ المُعْتَمَدِ،
قَتَلُوهُ عَلَى الإِيمانِ، وَأَطاعُوا في قَتْلِهِ الشَّيْطانَ،
وَلَمْ يُراقِبُوا فِيهِ الرَّحْمنَ.
اللَّهُمَّ فَصَلِّ عَلى سَيِّدي وَمَوْلاي صَلاةً تَرْفَعُ بِها ذِكْرَهُ،
وَتُظْهِرُ بِها أَمْرَهُ، وَتُعَجِّلُ بِها نَصْرَهُ،
وَاخْصُصْهُ بِأَفْضَلِ قِسَمِ الفَضائِلِ يَوْمَ القِيامَةِ،
وَزِدْهُ شَرَفاً في أَعْلى عِلِّيِّينَ،
وَبَلِّغْهُ أَعْلى شَرَفِ المُكَرَّمِينَ،
وَارْفَعْهُ مِنْ شَرَفِ رَحْمَتِكَ في شَرَفِ المُقَرَّبِينَ فيالرَّفِيعِ الأَعْلى
وَبَلِّغْهُ الوَسِيلَةَ، وَالمَنْزِلَةَ الجَلِيلَةَ،
وَالفَضْلَ وَالفَضِيلَةَ، وَالكَرامَةَ الجَلِيلَةَ.
اللَّهُمَّ فَاجْزِهِ عَنّا أَفْضَلَ ما جازَيْتَ إماماً عَنْ رَعِيَّتِهِ،
وَصَلِّ عَلى سَيِّدِي وَمَوْلايَ كُلَّما ذُكِرَ، وَكُلَّما لَمْ يُذْكَرْ.
يا سَيِّدي وَمَوْلايَ،
أَدْخِلْني في حِزْبِكَ وَزُمْرَتِكَ،
وَاسْتَوْهِبْني مِنْ رَبِّكَ وَرَبِّي؛
فَإِنَّ لَكَ عِنْدَ اللَّهِ جاهاً وَقَدْراً، وَمَنْزِلَةً رَفِيعَةً؛
إنْ سَأَلْتَ أُعْطِيتَ، وَإنْ شَفَعْتَ شُفِّعْتَ.
اللَّهَ اللَّهَ في عَبْدِك وَمَوْلاكَ،
لا تُخَلِّنِي عِنْدَ الشَّدائِدِ وَالأَهْوالِ لِسُوءِ عَمَلي،
وَقَبِيحِ فِعْلي، وَعَظِيمِ جُرْمِي؛
فإنَّكَ أَمَلي وَرَجائِي، وَثِقَتي وَمُعْتَمَدي،
وَوَسِيلَتِي إلَى اللَّه رَبِّي وَرَبِّكَ؛
لَمْ يَتَوَسَّلِ المُتَوَسِّلُونَ إلَى اللَّهِ بِوَسِيلَةٍ هِيَ أَعْظَمُ حَقّاً،
وَلا أَوْجَبُ حُرْمَةً، وَلا أَجَلُّ قَدْراً عِنْدَهُ مِنْكُمْ أَهْلَ البَيْتِ، لا خَلَّفَنِيَ اللَّهُ عَنْكُمْ بِذُنُوبِي،
وَجَمَعَني وَإيّاكُمْ في جَنَّةِ عَدْنٍ الَّتي أَعَدَّها لَكُمْ وَلِأَوْلِيائِكُمْ،
إنَّهُ خَيْرُ الغافِرِينَ، وَأَرْحَمُ الرّاحِمِينَ.
اللَّهُمَّ أَبْلِغْ سَيِّدي وَمَوْلايَ تَحِيَّةً وَسَلاماً،
وَارْدُدْ عَلَيْنا مِنْهُ السَّلامَ، إنَّكَ جَوادٌ كَرِيمٌ،
وَصَلِّ عَلَيْهِ كُلَّما ذُكِرَ السَّلامُ،
وَكُلَّما لَمْ يُذْكَرْ، يا رَبَّ العالَمِينَ.
منابع: جامع الزیارات، ج۳، ص۱۷۴ – ۱۷۷
مصباح الزائر، ص ۳۹۱ – ۴۰۰